مَساء بآرِد
آبعث آليكٌم تَحيةْ دَافئة وعَطرّه
لَعلَها تُعبر لكٌم
عَن ُجزءِ مِن مَحبَتِي الآخَويةِ لكُم
آمَا بَعدْ
هنا آحبَتِي
آطرح آليكٌم هذَا الطَرح الجَادْ
واللذِي يكَاد عٌنوانٌه آن يٌكشفَ الكَثير مِن خَفاياه
فِيهِ
آمُل آن يقِف آدَم بشَجاعَة وشَفافِيه
لكِي يجِيب عَنْ كٌل آستِفسَآراتْ وطَلبَآت الآنِسة حواءْ
فِي طَرح
آمٌل آن يكٌون عُنوآنه الجُديَة والصَراحًة
وذَلك لكَي نَصِل آلا الفَآئِدة المَرجٌوه
وآنْ يستَفيد ويَتعَلمْ كٌلٌ مِنآ آسَرار و مُتَطلَبآت نِصفِه الآخَر
وَذلِكْ مِن خِلالْ مُلآحظاتْ جَادَة سَوفَ آضَعٌها آدْنَآهْ ..
المٌلآحظَات وَ الشٌروطْ :
1- سَوف يكٌون هَذآ الطَرح مَفتوحآل. يَكُونٌ فيهِ المَجال مَفتٌوحَا لآستِفسَآرات حَواء فَقطْ
2- يُمنَع آضَآفَة آي رَد لَآ يحْتَوي عَلى سُؤآلْ آو آستٌفسآرْ .
3- آبتِداءَ مِن الاسبٌوعْ القَادِم بآذن الله سَوفْ آحصُر جَميعْ هَذِه آلآسْئِله .
4-اي عٌضُو مِن آدَم لِيه الحق ان يُجيبْ عَلى هّذِه الاسئِله
5- آمٌل مِنكٌم آحَبتِي آن تَكٌون الاسئِلة والاَجوبه تَحمل طَآبع الجَديَه وآن تَلِيقَ بآذوآقكِم الرَاقَيه.
.
آمنِيآتِي لكٌم دَوماً بـ السَعادَه
آحتِرآمِي